يخبر رياض - فايز بأن الذي سرق الخرائط وليد، فيخطف الأخير تارا ويهدد بقتلها وينقذها رياض وأمير ويُقتل وائل، ويدخل وليد السجن، وتضع ماجدة ابنها.