يصطحب إبراهيم اليتيم سيف ويضمه بملجئه للأطفال الأخرون وهم ماجد وغازي وفيصل وصالح ويعرفه على ابنته عبير، وبمرور الزمن يتبنى كل من الشباب طريق مختلف ويضرب ماجد صالح لتحدثه بالسوء عن عبير.