تترك فرح المنزل، وتخبرها شهد بمساعدتها في كشف حقيقة حنين أمام يوسف، ويخبر محمد شهد بأن عبدالله طلب تقرير مفصل عن يوسف، ويقدم له تقرير مزيف بأن يوسف ليس مهندسا وإنما رغب في الانتقام منه.