يقرر عبدالله الزواج، وترشح شهد زميلتها سلوى له، في حين يعطي محمد له وثيقة زواج يوسف المزورة ويطلب من شهد أن تضعها على مكتب حنين، ويهدد طارق محمد أن يعطي له كل العقود التي تثبت تورط عبدالله في قتل سعد.