يتعرض الفيلم لأيام قليلة في حياة الكاتب البريطاني (روبرت هاميلتون)، وشقيقته (سارة هاميلتون)، في أيامه الأخيرة اعتاد الإدمان على السجائر والكحول والدخول في علاقات قصيرة الأمد مع نساء شغوفات بكتبه، يحضرن حفلات التوقيع لها، لا يتحمل حتى مسئولية طفله البالغ من العمر 12 عاما، ويتركه يتناول الكحول، في المقابل تحيا شقيقته حياة تعيسة مع زوجها غريب الأطوار، وتطلب الطلاق منه، وتنتقل للعيش مع شقيقها.