تم ترحيل معتز من الدرك، وطلب چون من أبو عصام نقل أخبار الأحزاب مقابل الإفراج عن معتز ، ولكنه رفض عرضه، ويقوم چون بتعذيب معتز ليعترف بقتل ظافر، بينما مرض أبو ظافر بعد قتل ظافر، وكتب وصيته وسلمها...اقرأ المزيد لفريال.