تم فك الحراسة عن أدهم، وتم نشر أخبار أدهم بالصحيفة، ويُستجوب أبوعصام لتحصيل معلومات عن مهاجمة أدهم لثكنات الشرطة وخطفه للعسكر مقابل العفو عن معتز، فرفض أبو عصام عرضهم.