تدعي سارة كذبًا على عبدالله وخداعه بإقامة علاقة معه بعد تخديره، ويتهم نزار - ناريمان بخيانتها له، وتقرر شيماء فض الشراكة مع إبراهيم، ويحاول الاعتذار لها.