يرحل جاسر من قبيلة وادي حتى لا تراق الدماء بسببه، وتتوفى أمه بالطريق، ويتأكد سهم من أن عجاج وراء ما حدث لعفة، وينزل جاسر دخيلا على قبيلة سميح الذي يعرف ما حدث له ويعده بحل مشكلته.