تعيش حبيبة مع أسرتها بالكويت، لكن بعد حصولها على الثانوية العامة تعود مع والدتها للقاهرة للالتحاق بمعهد التمثيل. تندلع حرب العراق والكويت وتنقطع الاتصالات بوالدها حسين، وهناك تتعرف حبيبة على عادل الذي يساعدهما عبر السفارة في البحث عنه. تنشأ بينهما قصة حب، ويطلب عادل يدها حين يعود والدها، غير أن الأم ترفض لصغر سنها. تصر حبيبة وتتزوج عادل، لكن إصابتها بمرض خطير تفجر صدمة تقلب مسار العائلة بأكملها.