يقوم البستاني (أشلي مارتين) بقتل مخدومه الثري، ثم يقوم بتسليم نفسه للشرطة، وتطلب الطبيبة النفسية (إدوينا) في المحاكمة بوضعه تحت المراقبة في إحدى المصحات العقلية، القاضي يعتقد أنه ادعى الجنون، وأنه أخفى مليون دولار في مكان ما، يطلب من الممثل (ديل نيلسون) أن يدخل المصحة، ويصادق (مارتين)، ويعرف مكان النقود، بالفعل ينفذ (ديل) ماطلب منه، لكنه يقع في حب (سينثيا) المريضة، وتتغير حياته بعدها.