يحكي الفيلم قصة الأم إميلي (أيسي دايفيس)، فبعد وفاة زوجها، تحاول تحقيق الراحة لابنها (صامويل). الذي يواجه مخاوف من وجود وحش خفي يختبئ في البيت. في البداية، شكت أن تكون هذه المخاوف ما هي إلا تخيلات لاحقته بسبب قراءة كتاب قصص الأطفال المخيفة "بابادوك" الذي كان يقرأه. ولكن بعد فترة بدأت ينتابها الشعور نفسه أيضًا.
تواجه الأم مع ابنها مخاوف من وحود إحدى الأشباح في المنزل من تأثير مجموعة قصص الأطفال (بابادوك).