تتفق دنيا مع فهد على الانتقام من ليلى وتوريطها حتى يتم طردها من المنزل وتسترق ليلى السمع لحديثهما، وتخبر أم أمل ابنتها بأنها سوف تطلب من السائق إقبال العودة للعمل مرة أخرى لديهم.