يستلم السائق فرغلي عمله لدى ممدوح الذي يستاء منه في أول يوم عمله لتطفله الزائد، وتفاجئ الخادمة الهندية ليلى أنها جاءت إلى السعودية لتعمل لدى أسرة متوسطة الحال.
يفاجئ الجميع بانتحار الخادمة نانسي، ويتهم ممدوح السائق فرغلي في بدء الأمر ولكن يتضح أنها انتحرت، فيعتذر له ممدوح ويرفض فرغلي المبيت في غرفة نانسي، وتقرر الخادمة ليلى البحث عن عمل أخر.
يصر فرغلي على العودة إلى مصر ويقنعه ممدوح بالبقاء ويطلب الأخير من الخادم راجو أن يأتي له بخادمة أخرى غير المنتحرة نانسي، وعلى الجهة الأخرى ما زالت ليلى تصر على ترك منزل أمل والعمل في مكان أخر.
يستاء فرغلي من ساعات العمل الطويلة، وتحاول الخادمة دنيا التقرب له حيث تعجب به، وتخبر ليلى - أمل بأنها تأمل أن تكون ثرية وليس خادمة طول حياتها.
يفاجئ فرغلي بممدوح يطلب منه في ساعة متأخرة من الليل أن يحضر دواء ﻹحدى السيدات، وحتى يتهرب من تطفل دنيا يوافق سريعًا، في حين تخبر ماري - هنوف بأن دنيا في غرفة فرغلي.
تتشاجر دنيا مع ماري لمحاولة كشف أمرها مع السائق فرغلي، ويواجه فرغلي - ممدوح بشكه في أمر مليكة بأنها زوجته الثانية، وتضع ليلى مخدر في الشراب لأم ليلى حتى تهرب مع راجو.
يخبر ممدوح - فرغلي عن زوجته في السر مليكة وابنه سلطان، وتهرب ليلى مع راجو، وتنجح دنيا في اللجوء إلى دجال حتى يحبها فرغلي وبالفعل يقع في حبها.
يخبر فرغلي - دنيا بحبه الشديد لها، وتوظف الخادمة الهندية ليلى في منزل ممدوح، وترحب هنوف بليلى في الوقت الذي تصر فيه أمل على عودتها للعمل في منزلها مرة أخرى.
يتحرش فهد بالخادمة ليلى، وتطلب هنوف من فرغلي أن يرتدي الزي الخليجي حتى لا تتعرض ابنتهم للمضايقات أثناء توصيلها، ويوافق ممدوح على سفر زوجته مليكة إلى المغرب لزيارة أهلها، ويوافق فرغلي على الادعاء كذبًا بأنه خال فهد حتى يذهب معه إلى المدرسة.
تتهجم أمل على منزل ممدوح وتتشاجر مع هنوف وتحاول اصطحاب الخادمة ليلى، ولكن هنوف تطردها، ويكتشف ممدوح حمل زوجته المغربية مرة أخرى، ويطلب من فرغلي أن يساعده في إجهاضها.
تصور ليلى محاولة فهد التحرش بها وتعرضها على والديه، ويتفق فرغلي مع أجور على تنفيذ إجهاض مليكة كما طلب منه ممدوح.
يكشف فرغلي لمليكة رغبة ممدوح في إجهاضها فتوافق على ذلك، ويتفق ممدوح مع أمل على تعويضها مقابل التنازل عن الخادمة أمل، وتجبر ليلى - ماري على التعامل معها وتحت قيادتها حتى لا تفشي سرقتها لملابس هنوف.
تحقق الشرطة مع فرغلي حول عيادة الإجهاض التي كان فيها بصحبة مليكة، ويظن ممدوح أن مليكة أجهضت نفسها بالفعل، وتتفق ليلى مع ماري على مساعدتها في السيطرة على المنزل، ويخبر عثمان - فرغلي بقيام دنيا بعمل أعمال دجل له.
يقترح السائق إقبال على أمل أن تصطحب والدتها وتتنزه معها، في حين تلجأ دنيا إلى الدجل مرة أخرى حتى تٌسيطر على الخادمة ليلى، ويتفق فرغلي مع مليكة على الاستمرار في إخفاء حملها وعدم إجهاضها.
تطرد هنوف - دنيا من المنزل، ويخبر فرغلي - ممدوح، ويعلم فرغلي القيادة لمضاوي، وتبدأ ليلى في خطتها للإيقاع بممدوح في شباكها.
تهدد دنيا - ليلى بفضح مخططها للتقرب من ممدوح، ويقع حادث أليم لفرغلي بسبب قيادة مضاوي وينقل إلى المستشفى، ويطلب فرغلي الزواج من دنيا ويوافق ممدوح، وتفاجئ أمل بعرض السائق إقبال عليها التحدث في الهاتف ﻷشخاص مقابل مبالغ مالية كبيرة.
تتفق دنيا مع فهد على الانتقام من ليلى وتوريطها حتى يتم طردها من المنزل وتسترق ليلى السمع لحديثهما، وتخبر أم أمل ابنتها بأنها سوف تطلب من السائق إقبال العودة للعمل مرة أخرى لديهم.
يعود إقبال للعمل لدى أمل، ويقام حفل خطبة دنيا وفرغلي في منزل ممدوح.
يضع فهد ودنيا كاميرا لمراقبة ليلى، ولكن الأخيرة تكشف مخططهما، ويفاجئ ممدوح بمليكة في منزله تكشف سر زواجهما أمام الخدم وأمام زوجته.
تنقذ ليلى الموقف بين ممدوح ومليكة، وتدعي كذبًا بأن زوجها فرغلي ولا يعترف بزوجته مليكة وابنها، وتفقد دنيا الوعي عندما تكتشف الأمر، وتخبر ليلى - ماري بحبها لممدوح.
تطلب دنيا من الدجال فك العمل الذي عملته لصالح فرغلي، ويفاجئ الأخير بعلاقة مضاوي بأحد الشباب، ويطلب منه ممدوح سرقة هاتف مليكة حيث أجبرته على تسجيل اعتراف بزواجهما وابنه.
تخبر مضاوي - ليلى بحبها لشخص يٌدعى ناصر، ويسرق فرغلي هاتف مليكة ويسلمه لممدوح، ويبدأ الأخير في التقرب ليلى ويطلب منها الحضور على مكتبه والادعاء أنها مريضة.
يخبر ممدوح الخادمة ليلى بحبه لها وهى تبادله نفس الشعور، ولكن يفاجئ بأمل تخبره بأن هناك فيديو متداول على الانترنت لابنته تعترف للخادمة ليلى بحبها لشخص ما.
يعتدي ممدوح على ابنته بالضرب وعلى ليلى بعد اكتشاف كاميرا في غرفتها ويظن أنها تصور ابنته، ولكن فهد يعترف بأنه وضع الكاميرا، ويجري حوار مع ناصر عبر الشات كأنه مضاوي ويطلب رؤيته.
يتنكر فرغلي في زي امرأة بناء على رغبة ممدوح لقتل ناصر ولكن الشرطة تقبض عليهما وتحقق معهما، وعقب الإفراج عنهما يقرر فرغلي ترك المنزل ويجد أموال كثيرة مخبأة في الحائط بغرفته، ويقع حادث لفهد.
تضع ليلى مخدر في المشروب لهنوف حتى تذهب ليلى بصحبة ممدوح لزيارة فهد بالمستشفى، ويظل فرغلي يبحث في باقي الفيلا عن أي أموال أخرى، وتتهمه مليكة بسرقة هاتفها، وتحاول خادمة مليكة قتل ابنها.
يعترف فرغلي لمليكة بأنه سرق الهاتف بناء على رغبة ممدوح، ويتفق معها على إخبار ممدوح بأنها لديها نسخة أخرى من اعترافه.
يحاول فرغلي معرفة من الذي كان يقيم في غرفته قبله، ويتشاجر فهد مع الخادمة ليلى ويتهمها بتخريب حياتهم، ويضع إقبال مخدر في المشروب لأمل.
يطلب ممدوح من فرغلي توصيل هدية لكلا من زوجتيه هنوف ومليكة ولكن تكتشف ليلى الأمر وتفضح ممدوح أمام هنوف، في حين يظل إقبال يضع مخدر لأمل في الشراب.
تكتشف هنوف زواج ممدوح من مليكة، وتطلب منه الطلاق، وتفاجئ ليلى بأن هنوف تمتلك كل شيء، وأن ممدوح لا يمتلك أي شيء، فتترك ليلى المنزل وتبحث عن أسرة أخرى للعمل لديها، وتدخل أمل مصحة للعلاج من المخدرات، وتصاب مليكة بأزمة نفسية بعد قتل الخادمة لابنها سلطان.