يقترح السائق إقبال على أمل أن تصطحب والدتها وتتنزه معها، في حين تلجأ دنيا إلى الدجل مرة أخرى حتى تٌسيطر على الخادمة ليلى، ويتفق فرغلي مع مليكة على الاستمرار في إخفاء حملها وعدم إجهاضها.