يخبر ممدوح - فرغلي عن زوجته في السر مليكة وابنه سلطان، وتهرب ليلى مع راجو، وتنجح دنيا في اللجوء إلى دجال حتى يحبها فرغلي وبالفعل يقع في حبها.