بقى ستان مخلصًا لموقع خدمته في الحرب العالمية اﻷولى على مدار عشرين عامًا رغم انتهاء الحرب منذ زمن، ثم يعود ﻷرض الوطن مع صديقه أولي الذي يعرفه على العالم الحديث.