تدور أحداث الفلم حول (ناديا) التي تعمل مديرة منزل لدى إحدى العائلات اليونانية ذات الوضع الاجتماعي الممتاز ، يعاملونها أحسن معاملة ، ولكن عندما يبدأ وضعهم الاقتصادي في التدني ، بالإضافة إلى مرضها وعدم قدرتها على فعل كل ما كانت تفعله ، بدأت تعلم أن مستقبلها المهني معهم في خطر .
ناديا، مدبرة منزل، على مشارف أن تفقد عملها بسبب مرضها، بالإضافة إلى تردي الحال الإقتصادي لمن تعمل لديهم.