يضطر خالد للإقامة لدى مساعد في المنزل، ويرسل زوجته لدى أهله، ويقترح مساعد عليه أن يشتري منزل لأهل زوجته وأن يساعد أسما وفارس على إيجاد شغل، ويشتكي يوسف لخاله أبو عبدالله تسلط أمه وقسوتها.