قام أحد مساعدين المخرج (ستانلي كوبريك) بتدمير كل اللقطات الغير مستخدمة من الفيلم.
كان يتم تخدير عينيْ الممثل (مالكولم مكدويل) تحضيرًا لمشاهد التعذيب التي كان يشارك فيها خلال الفيلم، ورغم ذلك تعرضت قرنيته للخدش مرارًا وتكرارًا أثناء هذه المشاهد.
بدأ تصوير الفيلم في 7 سبتمبر 1970.