يذهب إدريس مع ابنته إلى القبة ويجد السيدة هناك وتخبره أنه سوف تقع كارثة في القبيلة إنما هو فسوف ينجو منها. يقرر الشيخ تزويج ابنه من حنان رغم رفضه.