يأتي المهندس ويخبر الشيخ أن إدريس فقط من يملك البترول وتذهب زوجته إلى سيدة القبة وتعطيها المال حتى تخيف إدريس وابنته كما يقدم أحدهم الطعام إلى إدريس ويأكله ويشعر بمغص في بطنه ويقع مغمى عليه.