يصبح ميمون صديق لإيلي وتدعوه لشرب الشاي معها إلا أن حنان تأتي وتجلس معهما وتشعر بالغيرة من إيلي وتحاول إحراجها. تتفق زنوب مع الشيخ أن يأتي سفيان إلى المنطقة ويذهب إلى إدريس.