يذهب إدريس إلى الشيخ ومعه حجج الأرض وأنها على ملك ابنه وابنته إلا أن الشيخ أخبره أنه اشترى نصيب ابنه منه فيغضب إدريس وإيلي وبحاول أن يطلب سفيان السماح من والده دون جدوى.