هاري ستريت يصاب بجروح خطيرة في حادث صيد أفريقي أسفل سفح جبل كليمانجارو، ليعتبر الحادث انعكاسًا لفشله في الحب والكتابة، وتتداعى ذكرياته، فيتذكر حبه المفقود، حيث التقى في باريس بحبه الحقيقي والتي لم تشاركه أفكاره بالسفر في رحلات السفاري بحثًا عن قصص لرواياته.