تدور أحداث الفيلم الوثائقي في إطار عائلي يجمع فناني السينما الصامتة (ستان لوريل) و(أوليفر هاردي) وأخرين. حيث عانى (لوريل) من سكتة دماغية، بينما خسر (هاردي) الكثير من الوزن.