يسعى (بيتر بويد) الأستاذ الجامعي، لإنقاذ سمعته بين الأوساط العلمية، عن طريق إثبات أن العامل البيئي يمكن أن يتفوق على العامل الوراثي، في تحديد سلوكيات الفرد.