يحاول يوسف إقناع مجد بالابتعاد عن كارول، وبأنها ليس لها ذنب فيما فعله فادي، ويوافق أبو فادي على كتابة المنزل باسم لولا، ويتذكر مجد الأيام الأخيرة في حياة زوجته.