يخبر مجد - رولا بشكه في نسب ابنته له، ويواجه أبو فادي - أمين وأم فادي بعلاقتهما القديمة، ويشكك في نسب سارة له، ويُنقل أبو فادي للمستشفى، ويخبر يوسف - رولا بأنه ما زال يحبها.