فرانسوا رجل متزوج وله طفل، تمت مراقبته من قبل البوليس، ومن المفارقات أن فرانسوا شفيت روحه وتخلص من رغبته المكبوتة في قتل البغايا، وذلك بقوة الحب إذ تعرف فرانسوا على فتاة جميلة صغيرة، ليست زوجته بالطبع، وليست من البغايا وقد أحبها.