يصل محروس إلى الحارة في إجازة له من القصر، ليجد أن كل أهل الحارة رافضين الحديث معه، يذهب إلى سعدية ويطرق بابها ولا ترد عليه، يذهب إلى عواطف، فتحاول إقناع عائلتها بفتح الباب له ولكنهم يرفضوا رفضًا...اقرأ المزيد تامًا، حتى عم غزال، كان في هذا الوقت قد فقد الوعي مما جعل محروس يظن أنه قد خيب ظنه هو الأخر، فيترك محروس الحارة يائسًا ويعود إلى القصر مرة أخرى.