في عام 2011 ، وبعد 8 أعوام في (فرنسا) ، يعود المخرج (لمين عمار خوجة) إلى وطنه (الجزائر) ، ويبدأ في تسجيل لقطات من فعاليات الربيع العربي ، مستعرضًا أحداث يومياته بشكل ارتجالي ، محللًا لأسباب رجوعه إلى وطنه بعد كل هذه الغربة ، مستخدمًا أسلوبا متناغما للمونتاج ، يستعرض أحداثا من الماضي بالتوازي مع الأحداث الجارية .
فيلم وثائقي يحكي عن عودة المخرج (لمين) إلى بلده الجزائر أثناء الربيع العربي، وأسباب رجوعه.