ريحانة ابنة حنظلة فتاة جميلة وتتمنى الزواج، لكن والدها يرفض تزويجها ويأتي عريس غني يطلبها من والدتها وهى تخبر حنظلة لكنه يرفض. يأتي لصوص إلى منزل حنضلة ويسرقون المعزة وبعض الأشياء ويلومه قائد الشرطة أنه لم يكن منتبهًا إلى بيته.
ينصح حنظلة سليمان أن يقوم بدعاية لتجارته ويسرق منه البغل ويسأل سعيد عنه لكنه يسخر منه ويعود البغل إلى المنزل بنفسه. يريد حنظلة أن يعين الحاكم أبو الفضل قاضيًا لأنه ضليع في اللغة العربية.
يكتب عتبة شعر يمدح فيه أبو الفضل لأنه سيصبح قاضي المدينة ويريد التقرب منه. يخبر أبو الفضل أصحابه في المجلس أن بغله يتكلم، أما حنظلة يكذب على زوجته سكرة بأن لصوص هاجموه.
يذهب الوزير زياد إلى منزل حنظلة بعد أن علم من السوق أنه يملك بغلًا يتكلم. كما يطلب الأمير رؤيته للاستفسار عن البغل ويزوره هو والأميرة في منزله فيجد امرأة في مكان البغل تدعى ياسوخ ويسألها إن كانت إنس أم حيوان فتقرر ياسوخ إخبار الأميرة بسبب وجودها في منزل حنظلة لأنها تخجل منه.
يدخل حنظلة السجن وتعتقد سكرة أنه مات وتبكي عليه وتقترح عليها العرافة أن تجعل ريحانة تشحذ في الشارع وتتسول ريحانة ويراها عتبة ويستغرب ويلقي عليها القبض من طرف الحراس. يقرر الأمير أن يعين قاضيًا لمدينة بعد شغور منصب القاضي.
يعين الأمير حنظلة قاضيًا ويأتي سليمان وعتبة وهما في خصام من أجل المال ويحبس حنظلة- عتبة. تغيب ريحانة عن المنزل ويتشاجر حنظلة مع سكرة لأنها لم تخبره ويذهب للبحث عنها.
تأتي ريحانة مع العرافة وعنيزة إلى القاضي وعندما يرى حنظلة ابنته يفرح كثيرًا ويقضي بينهن ببراءة ابنته بسبب سرقة حذاء. تعود عنيزة إلى والدها وتعود ريحانة إلى السوق وتأخذ كل ما تريد ولا تدفع المال لأن والدها قاضي المدينة.
يتشاجر حنظلة مع سكرة فيذهب إلى الملهى حيث يلتقي بهند ويعجب بها ويقوم بعلاقة معها وعندما يعود إلى المنزل تطرده زوجته. يطلب الأمير من الأميرة أن يكون كلام القاضي نافذًا حتى عليهما حتى يكون أكثر مصداقية لدى الشعب.
يتشاجر الأمير مع حنظلة لأن ابنته شحاذة ويضعه في السجن لكن يعفو عنه بطلب من أبو عبادة لأنه قبض على المجرم المشهور الأشعث. تعلم سكرة أن حنظلة تزوج عليها وتطلب من العرافة أن تجد لها حل كما أن الأميرة خائفة أن يتزوج عليها الأمير.
يبحث حنظلة عن سكرة وهند ويعتقد أنهما مسجونتان عند الأمير ويذهب ليسأل الوزير لكن أخبره أنه لا علم له بهما. يُسرق محل سليمان ويتهم الأمير حنظلة لكنه يدافع عن نفسه ويقول أن الاشعث هو الذي قام بذلك.
تحتار ريحانة في اختيار الزوج المناسب لها بعد أن تقدم إليها أربعة عرسان ويتمنى عتبة أن تختاره هو. يكتشف الأمير أن الأميرة لجأت إلى العرافة ويغضب لكنه يعفو عنها بعد أن سجنها.
يطلب الأمير من الأميرة أن تتخلى عن فكرة كونه سيتزوج من امرأة أخرى لأنه يحبها. يقع إطلاق سراح حنظلة من السجن ويذهب إلى هند لكنها ترفضه لأنها تعتقد أنه عاد إلى سكرة.
يوافق حنظلة على زواج ريحانة من عتبة أمام الجميع في السوق كما أنه يطلق هند ويعود إلى سكرة. يقع القبض على الأشعث. تدوخ الأميرة ويأخذها الأمير إلى الطبيب الذي يخبره أنها حامل فيقيم احتفالًا.