يذهب وحيد إلى عبدالوارث في شركته ويخبره أنه شقيقه من والدهما هاشم النعماني، يُهدد عبدالوارث - وحيد ويخبره أن والده طرد والدته عطيات من السرايا ولن يعترف به أبدًا.