يتصل وحيد بشقيقه عبدالوارث ويُحذره من أحمد، يرحل صابر من شركة عبدالوارث ويذهب إلى أحمد ويطلب منه توظيفه لديه في الشركة ويخبره بامتلاكه معلومات وأسرار عن عبدالوارث النعماني.