يعرض سيف على إيمان الزواج عرفيًا فترفض وتترك العمل، ويطلب حسن فؤاد من الديك نسبة 40 بالمائة من أية صفقة يعقدها في المستقبل، ويضطر للموافقة، ويفرج عنه وعن ابنيه.