في عملها الأول تتبع المخرجة الدانماركية (آن إيبورن) حياة مجموعة من الأشخاص الذين يعيشون في منطقة (باين ريدج) التي شهدت حوادث تاريخية مؤسفة كان الضحايا فيها هم الهنود الحمر.
في عملها الأول تتبع المخرجة الدانماركية (آن إيبورن) حياة مجموعة من الأشخاص الذين يعيشون في منطقة (باين ريدج) التي شهدت حوادث تاريخية مؤسفة كان الضحايا فيها هم الهنود الحمر.