يدعو المحامي جوردن العديد من الرجال مختلفي الطباع والدرجات الاجتماعية إلى سهرة في منزله، يتبادلون فيها الحديث والشراب، وكنوع من العلاج النفسي الجماعي، لينفث كل منهم عما بداخله، ويفرط الجميع في الشراب، وتتكشف الحقائق أكثر فأكثر.