يعمل (يوسف) فراشًا وهو كبير عائلته، وهو رجل أميٌّ يلبي كل طلبات أخواته المادية ولكنه حاقد عليهم لتعليمهم وكانت هذه عقدة حياته، فكان يعتمد عليهم في القراءة، وتتوالى الأحداث.