يحظى السياسي (أوليفر هاردي) بحياة هادئة، إلى أن يتلقى رسالة تهديد من صديقته السابقة، تتضمن إرسال صورهما للصحافة، قبل خوضه لانتخابات البلدية، وتتوالى بعدها الأحداث.