يواصل خليل (باسل خياط) في الجزء الثاني السرد على مسامع يونس (عروة النيربية) الراقد في إحدى المستشفيات في غيبوبة تامة، لكنه يحكي له هذه المرة عن قصته الشخصية، وعن حكاية حبه الموجعة، وذكرياته الماضية مع شمس (حلا عمران)، وعن تجربته مع المقاومة الفلسطينية، والتحولات الكثيرة التي طرأت على علاقته بها.
يروي خليل ما جري له مع حبيبته شمس، وعن رحلته الشخصية مع المقاومة الفلسطينية.