تصطحب أزهار نور لمنزل كورين صاحبة البناية التي تقع فيها شقة زكي المستأجرة، وبعد كتابتها مقال ضد جماعة الإخوان المسلمين، يصدر قرار لطرد سلمى من الصحيفة وتهاتف إبراهيم لكي ينجدها.