اتضح أن الأطفال التي تم بيعها أصبحت شخصيات مرموقة بالمجتمع، منهم سمارة نجم كرة القدم، وهشام الذي يعمل بوزارة الخارجية، وتوفي عبدالله، بينما يخطط حسن وأليفة ومروة للهرب إلى ليبيا.