يواصل يحيى عقابه لدليلة ويتركها تنام في غرفة الفندق وحيدة، وفي الصباح يصطحبها ويسافران إلى القاهرة، حيث منزلهما الجديد، وتستقبلهما فيه مديحة، التي تُعد كل شيء ليحيى. ليلى ونادية تقلقان على دليلة بعد...اقرأ المزيد غيابها المفاجئ، وتسافران إلى قريتها للاطمئنان عليها، لكنهما لا يجدها، ويزيد من قلقهما عدم علم سالم شيئًا عن غيابها أيضًا.