يستولى الكومندار على بيت أبو محمود في الحارة مما يشعل نيران الغضب في أهالي الحارة، ويتفق أبو جودت مع الكومندار على الإيقاع بين أبو عصام وأبو ظافر، ويطالب أبو عصام-معتز بترك ضمان الأراضي الزراعية.