يتشاجر شباب الحارة مع الشباب اليهود لمطالبتهم بتسليم سارة لهم، وعلى الجهة الأخرى يطلب هلال من أبو عصام بعض النقود فيرفض أبو عصام ذلك فيهدده هلال.