في إطار من الكوميديا، يضطر (باستر) للنزول إلى النهر لإحضار كرة الجولف، إلا أنه يجد نفسه مُطاردًا من قِبل الشرطة فور خروجه، بعدما استبدل أحد السجناء الهاربين ملابسه معه.