تقع معركة كبيرة بين عائلتي صابر وإبراهيم، ويتنافس حامد مع زملائه بالسباحة فيفقد الوعي أثناء العوم.
ينجو حامد من الغرق فيقترح الأهالي على والده تعليمه السباحة، ويُخبر حامد مدرس التاريخ الخاص به برؤيته لمصر القديمة وأحمس أثناء فقدانه للوعي.
يبدأ حامد دروس تعلم السباحة مع زملائه، ويذهب لزيارة علا زميلته القعيدة بعد تعرضها لحادث.
يرى حامد في أحلامه مصر في عصر الملكة حتشسبوت، وكيف استطاعت حكم مصر كونها امرأة وسط الكثير من الأعداء.
يخدع هيثم - حامد ويدفعه لتناول عقاقير منشطة لمواجهة ضغط الدراسة وتدريبات السباحة، ويشاهد مسعود - بكري وهو يشتري سلاح غير مرخص فيفكر في إبلاغ الشرطة.
يتسبب العقار المنشط لآثار جانبية لحامد تجعله يرى مصر القديمة مجددًا وقصة الفلاح الفصيح، ويذهب مسعود للإبلاغ عن بكري.
يبدأ حامد الاستعداد لبطولة الجمهورية في السباحة، ويرى في عصر قديم قصة بناء هرم خوفو.
في الماضي، يستمر العمال في بناء هرم خوفو الضخم، وتستمتع والدة حامد - فريدة لتهديدات بقتل ابنها من أبناء رضوان بسبب ثأر قديم مع والده مسعود.
يخوض حامد رحلة عبر أحلامه ليتقابل مع رمسيس الثاني الذي يقوده لرؤية كيف يتم البناء في العصر الفرعوني، ويحاول مسعود منع ابنه حامد من الذهاب للمدرسة خوفًا من الثأر.
يحكي حامد لرمسيس الثاني والمصريين القدماء عن مصر المعاصرة وأبطال مصر في حرب أكتوبر وتحرير سيناء وخاصة قصة الشهيد سيد زكريا.
يستكمل حامد قصة الشهيد سيد زكريا من حصار جيش العدو في سيناء إلى استشهاده، ويعرض المصريين القدماء على حامد تعليمه السباحة للفوز ببطولة الجمهورية.
بينما يستكمل حامد بطولات الجيش في حرب أكتوبر وخاصة يوم الاثنين الأسود، وفي العالم الواقعي، يحاول مسعود حماية ابنه من خطر الثأر.
خلال رحلة مدرسية، ينام حامد فيحلم بدخوله مدينة طيبة، ويقبض الحرس عليه بسبب دخوله المدينة بدون إذن ورسمه لطائرات وسيارات غير مفهومة بالنسبة لهم على ورق البردي، فيعفو القاضي عنه.
يذهب أبناء رضوان لقتل حامد، فيسقط سعيد ابنهم في النيل، فيقفز حامد لإنقاذه من الغرق.
يختلف أبناء رضوان على قتل حامد، فيصر مخيمر على الانتقام من مسعود بقتل حامد، فيذهب حامد بكفنه إلى عائلة رضوان فيعفو عنه، ويفوز حامد ببطولة الجمهورية للسباحة.