يهرب (جوني كاسار) من دار أيتام الأب (أوهارا) ويصبح نجما في التزلج على العَجَل بعد أن ساعدته (ماري ريفز) التي أحبته، وبعد أن أصبح نجما صار محاطا من النساء المعجبات، وعلى رأسهن (بولي)، إنهن يحببنه لأنه بطل فقط، ولكن حب (ماري ريفز) له شيء مختلف، فهي تحبه لشخصه، وليس لكونه بطلا، فهي التي صنعته، وبعد انغماسه في الملذات مع (بولي) يصاب بالشلل، فيتخلى الجميع عنه، فماذا سيكون وضع (ماري) معه؟