يعيش الحسين وهو قائد فرقة موسيقية شعبية ومحب للملك الحسن الثاني في المنزل العائلي وسط صخب المغنيات وموسيقيي الفرقة الذين يضطرون أحيانا للتظاهر بالعمى لكسب المزيد من المال في الحفلات والأعراس، حيث يمنع على الرجال الدخول إلى أمكنة النساء إلا في حالة كانوا عميانا خاصة لدى العائلات المغربية المحافظة.
سيرة ذاتية تحكي حياة الملك الحسن الثاني في سنوات حكمه الأولى، وحياة المطربين اللذين كانوا يغنون في القصر وكانوا يدعوا أنهم عميان حتى يتمكنوا من الغناء والتواجد في القصر وسط أعلى عائلات المملكة المغربية.